Other

في 15 آب 2004، قبل عشرين عامًا، توفي والدي د.أديب الداوودي. بغيابه، خسرت ووالدتي أمل خرطبيل الداوودي
.وأخواتي رولى ورانيا وجودي وتيما جزءا كبيرا من حياتنا الشخصية لكن طوي أيضًا فصل كامل من تاريخ العالم العربي
اختصار حياة والدي ونضالاته في بضعة أسطر ضرب من المستحيل. لكن في ضوء الكارثة الحالية التي تعيشها غزة
.وفلسطين بشكل أوسع، أودّ أن أنتهز الفرصة لأذكر بعض المحطات التي ربطت حياة أديب الداوودي بتاريخ الشرق الأوسط

css.php